ARMA 3 [N 1] هو مطلق النار التكتيكية العسكرية لعبة فيديو المتقدمة والتي نشرتها بوهيميا التفاعلية . وكان أفرج عنه ل مايكروسوفت ويندوز في سبتمبر 2013، وبعد ذلك ل OS X و ينكس في أغسطس عام 2015. ARMA 3 " قصة الصورة تجري في منتصف 2030s خلال خيالية قوته عملية ، و العملية العسكرية التي شنتها منظمة حلف شمال الأطلسي قوات القتال في أوروبا ضد "الجيوش الشرقية" يشار إلى معاهدة التحالف الاستراتيجي كانتون-بروتوكول (CSAT)، عن طريق انبعاث بقيادة الجيش الإيراني مع ائتلاف دول الشرق الأوسط وآسيا الأخرى. [
4]
ARMA 3 (منمنمة أيضا ARMA III ، ارما 3 ، أرما III ، ARMA 3 و ARMA III ) هو لعبة فيديو من عالم مفتوح مطلق النار عسكري تكتيكي أول و ثالث شخص التي وضعتها استوديو التشيك بوهيميا التفاعلية ، ل مايكروسوفت ويندوز . وكان أفرج عنه في 12 سبتمبر 2013. قصة اللعبة تجري في عام 2030 خلال العقد قوته عملية خيالية، نفذت عملية عسكرية تقوم بها قوات حلف شمال الأطلسي في أوروبا ضد "أعداء الشرق" المعروفة باسم CSAT (اختصار في اللغة الإنجليزية للكانتون-بروتوكول التحالف الاستراتيجي المعاهدة) بقيادة إيران مع ائتلاف بلدان أخرىو الشرق الأوسط و آسيا . [ 1 ]
أكثر من 25 عاما على أحداث ARMA 2 ، في عام 2035، قوات الناتو المتمركزة في جزر بحر إيجه يحاولون تأخير هجوم عسكري كبير من قبل مجلس الدفاع الاعلى، من الشرق. وخلال الحملة singleplayer من (لاعب)، لاعب يلعب كجندي في و جيش الولايات المتحدة ، الأخضر بن كيري. في البداية لاعب يحتاج إلى البقاء على قيد الحياة من تلقاء نفسها بعد هزيمة قوات التحالف في العملية العسكرية للحلف الاطلسي فشل. وخلال الحملة، لاعب سوف تواجه بعثات مختلفة، من التسلل قواعد العدو من تلقاء نفسها لقيادة miltares عمليات واسعة النطاق. ويمكن للاعب اختيار أهداف مختلفة والأسلحة (مثل الطائرات بدون طيار ، المدفعية ، و الدعم الجوي القريب ) وفقا لاعب الصورة اسلوب اللعب. [ 2 ] [ 3 ] [ 4 ]
ومن المقرر ارما 3 على جزر بحر إيجة ألتيس (سابقا يمنوس [ 5 ] ) و ستراتيس ، من اليونان في البحر الأبيض المتوسط . وقد أرضي الجزر صورة واقعية والبيئات المائية. ألتيس هو أكبر إقليم سلسلة ARMA ، مع أرض مساحتها 270 كيلومتر مربع. الجزيرة الصغيرة، ستراتيس، تبلغ مساحتها 20 كيلومتر مربع. [ 6 ] ويضم الجزيرة أيضا أكثر من 50 قرية مع المباني اختراقها والتدمير
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق